المادة    
يقول رحمه الله: [وأما الأنبياء والمرسلون، فعلينا الإيمان بمن سمى الله تعالى في كتابه من رسله، والإيمان بأن الله تعالى أرسل رسلاً سواهم، وأنبياء لا يعلم أسماءهم وعددهم إلا الله تعالى الذي أرسلهم]. إذاً: لدينا نوعان: النوع الأول: سماهم الله في كتابه. النوع الثاني: لم يسمهم الله سبحانه وتعالى. والذين سماهم الله تعالى في القرآن عددهم خمسة وعشرون على القول الراجح.
  1. الترتيب الزمني للأنبياء وذكر أماكنهم

  2. الأدلة المثبتة لعدد الأنبياء والرسل